وفي معادلة الخبرة والتجربة والمال، فإن الأولويات تتجه نحو تطوير الذات وصقل التجربة وتقليص الفجوة بين النظريات الفرضية والممارسة المهنية.
ان الفكرة التي نقتنع بها أن الخبرة والتجربة أولاً، لأنها تشكل المعرفة. لذلك فإننا نقدم الخبرة على المال، لأنها تشكل القوة في اتخاذ القرارات وبذلك يكون المال هو النتيجة، وبل نذهب إلى أبعد من ذلك هل التجربة هي الأهم أما الكفاءة، فنجد أن التجربة هي التي تصقل المواهب والمهارات وبالتالي توظف في أسلوب العمل الذي ينتج عنه الاستثمار المادي في مجالات معينة. والخلاصة أن الشركات الناشئة الناجحة هي من تعتمد الخبرة والتجربة في استثماراتها.