المؤثرون هم عبق الحياة ورفاهيتها وجودة التسوق وتقع على عاتقهم ابراز القيمة للخدمات ومميزاتها.
ونحن نعلم أنه في أي حملة تسويقية، يجب ان يكون هناك مواكبة للتطورات التكنولوجية الرقمية ومنصات التواصل الاجتماعي على الإنترنت، فلقد برز المثلث التسويقي المتمثل في المؤثر والمستهلك والعلامة التجارية، وانطباق زوايا المثلث يعني تساوي الفرص وخلق فرص تسويقية إيجابية وتضمن العوائد المالية والنجاح في حملات التسويق المؤثر.
ونسعى للاستفادة من علاقة المؤثرين مع المستهلكين وتحقيق أهداف التسويق عبر وسيلة الانترنت. ولابد هنا للتأكيد على هؤلاء المؤثرون هم جزء من المجتمع وليسوا مجرد أدوات مادية في عملية البيع والشراء.
ونحن بدورنا نجتهد لأن يقوم المؤثرون بأدوارهم البارزة في عملية صنع وتوجيه قرار المستهلك للشراء وسلوك الشراء، وتعتبر عوامل الخبرة والجودة ومهارات الاتصال، ومواقفهم وآرائهم وشهرتهم، ناهيك عن مهاراتهم الفردية الدور الحيوي في نجاح الحملات التسويقية للشركات والمؤسسات.