إن إحدى أهم سمات العصر الحديث هي إدارة القطاعات المختلفة في المجتمع؛ لذا نجد أن الابتكارات قد تسارعت، وتزايدت الحاجة لتقديم الخدمات بصورة ابتكارية، وباستخدام استراتيجية المرونة والمهارات الوظيفية، في ظل مستوى عالٍ من التنافسية.
ونحن نقدر أن الوصول إلى السلوك الابتكاري لا يخلو من التحديات والعقبات، ولذا نسعى لخلق بيئة إيجابية ابتكارية تكمن فيها الدوافع، والمحفزات، والممكنات والتجارب الناجحة، والاستثمار البشري والمادي.
ومن أهم أهدافنا الوصول الى الابتكار وتنمية وتطبيق الأفكار الجديدة التي تضيف قيمة أكبر للعملاء لدينا والقطاعات المختلفة، وكما أن إدارة الابتكار المستدامة، تعني الوصول إلى الرشاقة والتميز المؤسسي، تحسين مشاركة ورضا الموظفين، تعزيز الولاء التنظيمي وجودة الموارد البشرية، تطوير نظم الحوافز، وتحسين كفاءة العمل.